خواطر إيمانية
29 مارس، 2018 التعليقات على خواطر إيمانية مغلقة حنان ناصر ومضات ايمانيةعندما تشعر بالضيق والتعب واليأس فإنّ الله تعالى يدعوك للتقرب إليه، لتهدأ نفسك وتشعر بالسكينة والراحة، فالله عز وجل شرع لنا العبادات لتأنسَ بذكرها الروح، ولترتاح من ضيق وتعب الحياة، وهنا نستعرض لكم بعضاً من النفحات والخواطر الإسلاميّة التي تشرح القلب، وتريح النفس، وتؤثّر على القارئ.
*كُن على يقين أن هناك شيء ينتظرك بعد الصبر، ليبهرك و ينسيك مرارة الألم! ذلك وعد رّبي “وبشّر الصّابرين”.
*ما جلس قوم يذكرون الله عزّ وجل إلا حفَّتْهم الملائكةُ وغشيتْهم الرحمة ونزلتْ عليهم السكينة وذكرهم اللهُ فيمن عنده .. اللّهم اجعلنا منهم يا رب.
*عمر هذه الأمة قصير لكن أبواب الخير كثيرة والأعمال مُضاعفة.
*بالاستغفار، ستَسعٌدون وسَتنعٌمون وسترَزقون، مِمن حيث لا تَعلمون .. أسَتغفرالله العظيَم وأتوب إليه
*فرصة ذهبية لتكفير الذنوب ومحو السيئات ومضاعفة الحسنات .. صيام عرفة.
*سُبحان الذي إذا ذكرته ذكرك، وإن شكرته زادك، وإن توكلت عليه كفاك .. لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
* أحياناً نضحك والهموم تلف بنا من كل جهة، ليس لأننا عديمي الإحساس ولكن لأننا نملك أنفس تؤمن بأن بعد العسر يسراً.
*عندما تبحث عن النور في زمن الظلمة أدعوك لقراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
*لن يموت الإنسان إلا بين صلاتين: بين صلاة أداها وصلاة ينتظرها، فإذا استشعرت في أثناء الصلاة أنها قد تكون آخر صلاة تؤديها .. خشعت أكثر.
*قمة السعادة أن تجمع بين سعادة الدنيا والآخرة .. إنها في طريق الالتزام.
*ما أجمل أن تستيّقظ في الصَباح .. شاكراً لربك معترَفاً بفضَله فتقول : الحَمدلله الذي عافاني في جَسدي ورد علي روحي وأذِنَ لي بذكره.
* إن للقلوب صدأ كصدأ الحديد وجلاؤها الاستغفار.
*ضع في يومك ركعتين بالخفاء .. تبتغي فيها الأجر، وأن تكون لك نوراً في قبرك، وشفيعاً لك يوم القيامة.
*العمرُ تُنقِصه الساعات، والصحة تَعرِضُ لها الآفات، والعبدُ لا يستقبل يومًا إلا بفراقِ آخر، وأعظمُ المصائبِ انقطاعُ الرّجاء.
* إن المعصية تورث ضيق النفس .. والمعصية تجر الأخرى فراجع نفسك.
*إلهي إن سهيت يوماً ولم أقل حمداً، وإن نسيت يوماً ولم أقل شكراً، و إن حملت ذنوباً لا تطاق فاغفر لي واعفُ وإصفح عني يارحمن يارحيم.
* لو نال العبد كل حظ من حظوظ الدنيا ولذاتها ولم يظفر بمحبة الله والشوق إليه فكأنه لم يظفر بلذة ولا نعيم.
*كلّ التأخيراتِ في حياتِك هي لحكمة بالغة يَعلَمها اللّه وحدَه، لذا سلِّم أمركَ له وثق به ولا تَيأس ولا تأسَف على ما مضى وفات، وتيقّن أن اللّه سيُعوّضك خيراً حتّى تَطيب نفسك.
الوسوم:السعادة, ايمانية, خواطر
التعليقات مغلقة